الحكومة: الخميس 25 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       خطة حكومية لزيادة الاستفادة من العلماء والباحثين المصريين في الخارج       بالأرقام الرسمية .. 50 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية ضمن مبادرة دعم صحة المرأة       اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة الجديدة تختتم أعمالها اليوم       تفاصيل مشاركة الأهلى فى أعمال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية       وزارة المالية : الدولة ليس من دورها إدارة الأصول العقارية       أخبار سارة للموظفين.. المالية تعلن تبكير صرف مرتبات شهر يوليو 2024       بالأرقام الرسمية .. إصدار 32.5 مليون قرار علاج على نفقة الدولة       وزارة العمل تُحذر المواطنين بعدم التعامل مع الشركات والصفحات وأرقام الهواتف الوهمية       إطلاق دورى رياضى لأبناء الأسر في قرى ( حياة كريمة ) تحت شعار ( أنت اقوى من المخدرات )       أخبار سارة : مصر تستهدف إنتاج 800 ألف أوقية ذهب عام 2030  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

فن وثقافة   2024-02-11T13:17:44+02:00

لأول مرة .. أسرار تقديم هند صبرى استقالتها من الأمم المتحدة

محسن عدلى

رغم مرور وقت ليس بالقصير على تقديم الفنانة هند صبري استقالتها من منصب سفيرة النوايا الحسنة ببرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، تضامنًا مع أحداث غزة، إلا أن أصداء القرار مازالت تشغل عدداً كبيراً من الجمهور.

 

وفي تعليقها الأول على قرارها، أكّدت هند أنها لم تندم على القرار وتتحمل نتيجته، مضيفة: "أنا مواطنة عربية وحسيت بإحباط وفي معايير مختلفة للإنسانية، وحسيت إن في شرخ في العالم ولسه عندي هذا الإحساس، كلنا كعرب حسينا بنفس الأشياء وأنا بتكلم بدني قشعر.

 

وتابعت: "أنا مش هتكلم في الموضوع، حتى في البيان كتبت إن أنا مش هتاجر بالموضوع وبحترم جدًا المنظمة اللي كنت سفيرتها، واحترامي للناس في الميدان مختلفش، لأن المنظمات بيكون فيها ناس بيشتغلوا في الميدان على الأرض بيجازفوا بأرواحهم ولازم يكون ليهم الاحترام، حتى أنا كانوا بيقولوا لي الأمم المتحدة، قولت لهم تخيلوا عالم مفيهوش أمم متحدة، وللأسف وصلنا للعالم ده".

 

واختتمت هند صبري موضحةً أنه لم يكن هناك اي اعتراض من منظمة الأمم المتحدة على قرار استقالتها: "لم يكن هناك تواصل معي للعدول عن قراري أبدًا، وهما احترموا قراري وأنا حاسة اليوم أن عندي حرية أكبر أني أشارك في أشياء مكنتش قادرة أشارك فيها، لكن مفيش ضغينة أبدًا، وهما مشكورين نزلوا بيان فيه كل الاحترام لأن فعلًا مافيش بينهم إلا كل خير، وهذا قرار شخصي، وأتحمل مسئوليته اليوم وغدًا وبعد غد".


مقالات مشتركة