وزير العمل: الخميس المقبل إجازة رسمية للعاملين في القطاع الخاص بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       تفاصيل اجتماع وزير الخارجية مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في قطاع غزة       وزيرة التخطيط : فتح المجال للقطاع الخاص لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية       بعد رفع الايقاف .. رمضان صبحي يقود بيراميدز أمام الاهلى الاثنين المقبل       تفاصيل بطولة كأس السوبر المصرى بالإمارات       لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى تجتمع اليوم لبحث سعر الفائدة بالبنوك       الأرصاد : موجة شديدة الحرارة لمدة 5 أيام       وزير الصحة يدعو طبيبة مستشفى سوهاج وزوجها لزيارته في الوزارة يوم الإثنين القادم       تفاصيل مفاجأة أمال ماهر للجمهور السعودى       على مسئولية خالد عبدالغفار وزير الصحة : انتهاء أزمة الدواء خلال 3 اشهر من الآن       اللجنة الاوليمبية المصرية تدرس حظر استخدام الهواتف المحمولة خلال دورة الألعاب الأوليمبية فى باريس  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

زى النهاردة   26/08/2015

وفاة الفنان فهد بلان

 

 ولد الممثل والمطرب سورى فهد بلان ، في ٢٢ مارس ١٩٣٣ لأسرة فقيرة في جبل العرب من مدينة السويداء بسوريا، وعرف بصوته العريض كما عرف باسم مطرب الجبل.

 

 

وكان قد هاجر من سوريا إلى الأردن بعد تفسخ أسرته وغادر مع والدته من قرية ملح. وقبل احترافه الغناء كان فهد بلان قد عمل في كثير من الأعمال التي لا علاقة لها بالفن ومنها مرافق سائق أتوبيس، وحين عاد من الأردن إلى سوريا اشترك في مسابقة فنية وأدى أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش في أغنية «تطلع يا قمر بالليل» ونجح فتقدم إلى الإذاعة السورية وعمل في كورس الإذاعة إلى حين كانت أغنيته الأولى «آه يا قليبى» وبعدها «آه يا غزال الربى».

 

وكانت شهرته قد بدأت بعد غنائه بعض الأغاني التي لحنها له عبدالفتاح سكر وهي «وأشرح لها ويا سالمه ويا عينى لا تدمعى وجس الطبيب وتحت التفاحة ويا ساحر العينين» وقدحقق انتشارًا واسعًا في أرجاء الوطن العربى، خاصة حين استقر به المقام لفترة في مصر والتى حقق فيها نجاحًا مضاعفًا في حضور عمالقة الغناء أمثال فريد الأطرش وعبدالحليم حافظ.

 

ومن أغانيه الشهيرة الأخرى «ألفين سلام، وركبنا ع الحصان«ومن الأفلام التي مثل فيها «لسنا ملائكة وفرسان الغرام والقاهرون» وقد أثرت حرب ١٩٦٧ وتوابعها بالسلب على نشاطه فسافر إلى دمشق وحين عاد إلى مصر قبل وفاته بسنوات قليلة شارك في حفل غنائى واستقبل استقبالًا رائعًا إلى أن توفي «زي النهاردة » في ٢٦ أغسطس ١٩٩٧.


مقالات مشتركة