وزير العمل: الخميس المقبل إجازة رسمية للعاملين في القطاع الخاص بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       تفاصيل اجتماع وزير الخارجية مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في قطاع غزة       وزيرة التخطيط : فتح المجال للقطاع الخاص لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية       بعد رفع الايقاف .. رمضان صبحي يقود بيراميدز أمام الاهلى الاثنين المقبل       تفاصيل بطولة كأس السوبر المصرى بالإمارات       لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى تجتمع اليوم لبحث سعر الفائدة بالبنوك       الأرصاد : موجة شديدة الحرارة لمدة 5 أيام       وزير الصحة يدعو طبيبة مستشفى سوهاج وزوجها لزيارته في الوزارة يوم الإثنين القادم       تفاصيل مفاجأة أمال ماهر للجمهور السعودى       على مسئولية خالد عبدالغفار وزير الصحة : انتهاء أزمة الدواء خلال 3 اشهر من الآن       اللجنة الاوليمبية المصرية تدرس حظر استخدام الهواتف المحمولة خلال دورة الألعاب الأوليمبية فى باريس  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

زى النهاردة   04/09/2015

وفاة الفنان الكوميدي إبراهيم سعفان

 في ٢١ مارس ١٩٢٤ولد فنان الكوميديا إبراهيم سعفان، وبعد المدرسة، التحق بكلية الشريعة وتخرج في ١٩٥٧والتحق بمعهد الفنون المسرحية، وتخرج فيه وعمل مدرسا للغة العربية في وزارة المعارف، ثم انضم لفرقة نجيب الريحاني ليبدأ مسيرته الفنية من على خشبة المسرح.

 

وقد كتب أنيس منصور عن روحه التي تجمع بين ملمحي القروى وابن المدينة ومن أفلامه «عفريت مراتي» و«عريس بنت الوزير» و«المجانين التلاتة» و«إنت اللي قتلت بابايا» و«أضواء المدينة» و«عماشة في الأدغال» و«حبيبتي شقية جدا» و«جفت الدموع» و«بابا آخر من يعلم» و«غراميات عازب» و«العش الهادئ» و«عالم عيال عيال» و«الأزواج الطائشون» و«أونكل زيزو حبيبي» و«شيلني وأشيلك» و«قصة الحي الغربي» و«خدعتني امرأة» و«أذكياء لكن أغبياء» وقد توفى «زى النهارده» في ٤ سبتمبر ١٩٨٢.

 

ويقول الناقد والكاتب عبدالغني داوود إن أدوار إبراهيم سعفان السينمائية لم تستوعب أو تستدع كل طاقته الفنية وتتجلى هذه القدرات الفنية لديه على خشبة المسرح أكثر، وهو كنز فنى تعلم على يده أجيال من الكوميديين كما أنه خريج مدرسة الريحاني، خاصة أنه بدأ مسيرته الفنية على مسرح الريحاني ورغم تفرد أدائه الكوميدي فإنه لم يحظ باهتمام نقدي كبير ونذكر من مسرحياته «الدبور» و«سنة مع الشغل اللذيذ»، وكانت آخر أعماله المسرحية مسرحية «أستاذ مزيكا» مع سمير غانم.


مقالات مشتركة