وزير العمل: الخميس المقبل إجازة رسمية للعاملين في القطاع الخاص بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       تفاصيل اجتماع وزير الخارجية مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في قطاع غزة       وزيرة التخطيط : فتح المجال للقطاع الخاص لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية       بعد رفع الايقاف .. رمضان صبحي يقود بيراميدز أمام الاهلى الاثنين المقبل       تفاصيل بطولة كأس السوبر المصرى بالإمارات       لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى تجتمع اليوم لبحث سعر الفائدة بالبنوك       الأرصاد : موجة شديدة الحرارة لمدة 5 أيام       وزير الصحة يدعو طبيبة مستشفى سوهاج وزوجها لزيارته في الوزارة يوم الإثنين القادم       تفاصيل مفاجأة أمال ماهر للجمهور السعودى       على مسئولية خالد عبدالغفار وزير الصحة : انتهاء أزمة الدواء خلال 3 اشهر من الآن       اللجنة الاوليمبية المصرية تدرس حظر استخدام الهواتف المحمولة خلال دورة الألعاب الأوليمبية فى باريس  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

زى النهاردة   23/09/2015

وفاة سيجموند فرويد

 في السادس من مايو ١٨٥٦ ولأسرة تنتمى إلى الجالية اليهودية في بلدة بريبور بمنطقة مورافيا التابعة آنذاك للإمبراطورية النمساوية ولد طبيب الأعصاب والعالم النفسي سيجموند فرويد وهو نمساوى من أصل يهودى وهو الذي أسس مدرسة التحليل النفسى وعلم النفس الحديث واسمه الحقيقى كاملا سيجموند شلومو فرويد واشتهر بنظريات العقل واللاوعى وآلية الدفاع عن القمع واعتبر الأسباب الجنسية واحدا من العناصر التي اعتمد عليها في التحليل النفسى واعتمد فكرة الجمعيات وحلقات العلاج النفسى.

 

 

كان «فرويد» حين بلغ الرابعة قد صحب أسرته إلى فيينا التي عاش فيها قرابة ثمانين عاما وفي ١٨٦٥ التحق بمدرسة كومونال ريل جيمنازيوم في حى ليوبولشتاتر ذى الأغلبية اليهودية وتخرج في ماتورا في ١٨٧٣ مع مرتبة الشرف.

 

وكان قد خطط لدراسة القانون، لكن بدلاً من ذلك انضم إلى كلية الطب في جامعة فيينا ومكث بها ثمانى سنوات بدلا من أربع وقد تأثر بجوزيف بروير وهو من أبرز أطباء فيينا وأعجب بطريقته الجديدة لعلاج الهستيريا وقد عمل فرويد في مستشفي فيينا الرئيسى.

 

وفي ١٨٨٥ عين محاضراً في علم أمراض الجهاز العصبى، وحصل على منحة دراسية في باريس ودرس في جامعة سالبتريير وفي ١٨٩٥ نشر كتاب دراسات في الهستيريا وفي ١٩٠٢ تغير الوضع حينما التف حوله عدد من شباب الأطباء المعجب بنظرياته إلى أن توفي «زي النهاردة » في٢٣ سبتمبر ١٩٣٩.


مقالات مشتركة