البنك المركزي يكشف أسرار تراجع معدلات التضخم       الداخلية تعلن القبض على المتهم في واقعة العبارات المسيئة على شاشة فيصل       الحكومة تنفي عودة عمل الموظفين بنظام ( الأونلاين ) يوم واحد أسبوعيًا       أخبار سارة .. المركز القومي للبحوث ينجح في إنتاج مُخصب حيوي يزيد إنتاج المحاصيل الزراعية       وزير الإسكان : الدولة لن تسمح مرة أخرى بالبناء غير المخطط والعشوائي والمخالفات       التفاصيل الكاملة لزيارة وفد قيادات الأوقاف ل شيخ الأزهر       الحكومة: الخميس 25 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       خطة حكومية لزيادة الاستفادة من العلماء والباحثين المصريين في الخارج       بالأرقام الرسمية .. 50 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية ضمن مبادرة دعم صحة المرأة       اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة الجديدة تختتم أعمالها اليوم       تفاصيل مشاركة الأهلى فى أعمال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

دنيا ودين   2019-07-19T10:24:55+02:00

استعدادا لموسم الحج.. رفع كسوة الكعبة ثلاثة أمتار

وكالات

أوضحت رئاسة شؤون الحرمين،، أسباب رفع ثوب الكعبة المشرفة، مشيرة إلى أنّ هذا الإجراء يستهدف ثلاثة أمور.

 

وكانت الرئاسة قد أعلنت في وقت سابق عن رفع الجزء السفلي من الكعبة المشرفة، استعدادا لبدء موسم الحج.

 

وعن أسباب رفع ثوب الكعبة المشرفة، قالت رئاسة شؤون الحرمين: إنه يأتي حماية وحفاظًا على نظافة وسلامة ومنع العبث به، ولتعرضه لبعض الضرر، كالتمزق بسبب تعلق الطائفين به، ولمنع بعض الحجاج المعتقدين ببركة الكسوة.

 

وبشأن آلية رفع الكسوة، أضافت رئاسة شؤون الحرمين، أنه يتم :”رفع الكسوة مسافة 3 أمتار، ثم تحاط بقطع من القماش الأبيض، وإعادة الوضع إلى طبيعته بعد انتهاء موسم الحج”.

 

وقد بدأت عادة رفع كسوة الكعبة منذ صدر الإسلام، وقبل انتشار وسائل الاتصالات والإعلام. حيث يتم رفع أستار الكعبة الجانبية مع دخول وقت الحج كإشهار يعلم الناس بدخول وقت تأدية ركن الإسلام الخامس.

 

ولكن هذه العادة استمرت، حتى يومنا هذا ولكن لسبب مختلف حسبما ذكر الدكتور محمد باجودة المسؤول عن مصنع كسوة الكعبة المشرفة في تصريحات لسكاي نيوز عربية.

 

وقال باجودة إن رفع أستار الكعبة هذه الأيام يكون لحمايته مع تدفق المصلين والحجاج على المسجد الحرام ومحاولتهم الاقتراب من الكعبة أثناء الطواف في أيام الحج.

 

ويرفع الستار في كل عام في منتصف شهر ذي القعدة إلى منتصف شهر محرم الذي تجري فيه عملية غسيل الكعبة.

 

يذكر أن الكعبة المشرفة ترتدي ثوبها الجديد في يوم الوقوف بعرفة من كل عام، فيما يعرف بكسوة العيد.


مقالات مشتركة