قال
الإعلامي أحمد موسى، إن العالم اليوم هو عالم المصالح، وكل دولة لها
مصالحها الخاصة، مشيرا إلى أن الغزو القادم لتركيا سيكون على الحدود
الشمالية لسوريا.
وأضاف
أحمد موسى، في برنامجه «على مسئوليتي» المذاع على فضائية «صدى البلد» أن
تركيا لا تجرؤ على هذا الفعل، بدون تنسيق دولي، مشيرا إلى أن العالم يتصالح
على صراعات المنطقة.
وأوضح
الإعلامي أحمد موسى، أن بعض الدول لا تريد الهدوء لمنطقة الشرق الأوسط،
مشيرا إلى أن العقل المخطط والمدبر لصراعات المنطقة هم الإنجليز، والتاريخ
يقول ذلك.