البنك المركزي يكشف أسرار تراجع معدلات التضخم       الداخلية تعلن القبض على المتهم في واقعة العبارات المسيئة على شاشة فيصل       الحكومة تنفي عودة عمل الموظفين بنظام ( الأونلاين ) يوم واحد أسبوعيًا       أخبار سارة .. المركز القومي للبحوث ينجح في إنتاج مُخصب حيوي يزيد إنتاج المحاصيل الزراعية       وزير الإسكان : الدولة لن تسمح مرة أخرى بالبناء غير المخطط والعشوائي والمخالفات       التفاصيل الكاملة لزيارة وفد قيادات الأوقاف ل شيخ الأزهر       الحكومة: الخميس 25 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       خطة حكومية لزيادة الاستفادة من العلماء والباحثين المصريين في الخارج       بالأرقام الرسمية .. 50 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية ضمن مبادرة دعم صحة المرأة       اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة الجديدة تختتم أعمالها اليوم       تفاصيل مشاركة الأهلى فى أعمال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

عربى وعالمى   2020-01-13T22:59:19+02:00

انتهاء مفاوضات موسكو بشأن الأزمة الليبية دون اتفاق

وكالات

أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، إحراز تقدم جيد في محادثات موسكو بشأن ليبيا، لكن دون التوصل إلى اتفاق بعد.

 

وعقب الاجتماع، قال لافروف إن بعض الأطراف في محادثات ليبيا وقعت على اتفاق، لكن قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر طلب بعض الوقت، من أجل التوقيع على وثيقة استمرار الهدنة.

 

من جهته، أعلن مستشار رئيس مجلس النواب الليبي، حميد الصافي، أن جولة المحادثات المطولة في موسكو انتهت من دون التوصل إلى اتفاق، موضحا أن المحادثات لم تكن مباشرة ولم يعقد لقاء بين حفتر والسراج.

 

وكانت قناة “ليبيا الأحرار” الموالية لحكومة الوفاق، نقلت عن رئيس المجلس الأعلى لحكومة الوفاق، خالد المشري، قوله: “رفضنا أي لقاء مع حفتر، ولن نجلس معه تحت أي ظرف، ومفاوضاتنا تتم مع أصدقائنا الأتراك والروس”.

 

وبحسب مصادر، دعت مسودة الاتفاق الليبي الطرفين لوقف جميع الأعمال العسكرية الهجومية، مع تشكيل لجنة عسكرية لتحديد خط الاتصال بين الطرفين المتحاربين ، كما شملت مسودة الاتفاق خطوات متبادلة من أجل استقرار طرابلس ومدن أخرى في ليبيا.

 

وبرز الخلاف بالدرجة الأولى حول الدور التركي، مع رفض الجيش الليبي أي وجود لتركيا في عمليات مراقبة الهدنة، كما ظهر خلاف آخر حول مسألة سحب القوات إلى الثكنات، إذ يصر حفتر على دخول الجيش إلى طرابلس، ويطالب بانسحاب جميع المرتزقة الذين تم جلبهم من سوريا وتركيا.

 

كما يطالب حفتر بإشراف دولي على وقف إطلاق النار، ويوافق في الوقت نفسه على دخول مساعدات إنسانية للطرفين، ويدعو إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تنال ثقة البرلمان الليبي في طبرق.

 

في المقابل يطالب السراج بانسحاب قوات الجيش الليبي إلى ما قبل 4 أبريل، ويصر على التمسك بمنصب “القائد الأعلى للقوات المسلحة
مقالات مشتركة