أودى فيروس كورنا المستجد بحياة 206 آلاف و567 شخصا في
العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر الماضي، حتى يوم الاثنين.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر رسمية إنها
أحصيت أكثر من مليونين و961 ألفا و540 إصابة في 193 بلدا ومنطقة.
لكن هذا الرقم لا يعكس العدد الفعلي لأن دولا عدة لا
تجري فحوصا سوى للحالات التي تستدعي علاجا في المستشفى. وبلغ عدد من تماثلوا
للشفاء 809 آلاف و400 شخص.
والولايات المتحدة ،وهي البلد الأكثر تضررا سواء في
الوفيات أو الإصابات، سجلت 54 ألفا و877 وفاة من 965 ألفا و933 إصابة. وأعلن شفاء 107
آلاف و45 شخصا.
وتأتي بعد الولايات المتحدة، إيطاليا بـ26 ألفا و644
وفاة من 197 ألفا و675 إصابة، ثم إسبانيا ب23 ألفا و521 وفاة (209 آلاف و465 اصابة).
وفي المرتبة الثالثة فرنسا ب ـ22 ألفا و856 وفاة (162
ألفا ومئة إصابة)، تليها المملكة المتحدة بعشرين ألفا و732 وفاة (152 ألفا و840
إصابة).
وأحصت الصين التي بدأ فيها الوباء في ديسمبر ما مجموعة
82 ألفا و830 إصابة (ثلاث إصابات جديدة بين الأحد والاثنين) بينها 4633 وفاة (واحدة
جديدة) مع شفاء 77 ألفا و474 شخصا.
وبلغ مجموع الوفيات في أوروبا 124 ألفا و759 من مليون
و379 ألفا و443 إصابة، وفي الولايات المتحدة وكندا 57 ألفا و513 من مليون و12 ألفا
و573 إصابة.
وفي أميركا اللاتينية والكاريبي ثمانية آلاف و292 من 169
ألفا و174 إصابة، وفي آسيا ثمانية آلاف و77 من 204 آلاف و217 إصابة.
.وفي الشرق الأوسط ستة آلاف و392 من 156 ألفا
و97 إصابة، وفي إفريقيا 1425 من 32 ألفا و15 إصابة،”.