الحكومة: الخميس 25 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       خطة حكومية لزيادة الاستفادة من العلماء والباحثين المصريين في الخارج       بالأرقام الرسمية .. 50 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية ضمن مبادرة دعم صحة المرأة       اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة الجديدة تختتم أعمالها اليوم       تفاصيل مشاركة الأهلى فى أعمال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية       وزارة المالية : الدولة ليس من دورها إدارة الأصول العقارية       أخبار سارة للموظفين.. المالية تعلن تبكير صرف مرتبات شهر يوليو 2024       بالأرقام الرسمية .. إصدار 32.5 مليون قرار علاج على نفقة الدولة       وزارة العمل تُحذر المواطنين بعدم التعامل مع الشركات والصفحات وأرقام الهواتف الوهمية       إطلاق دورى رياضى لأبناء الأسر في قرى ( حياة كريمة ) تحت شعار ( أنت اقوى من المخدرات )       أخبار سارة : مصر تستهدف إنتاج 800 ألف أوقية ذهب عام 2030  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

كتاب وآراء   2021-10-16T22:43:26+02:00

أسلمه المدارس ؟؟

الشيخ سعد الفقى

المذيع الأبهه زعلان من مدير المدرسه الذي سمح لطلاب مدرسته بالصلاه في فناء المدرسه وأنتفض(  ياعالم ياهو

الخطر قادم ) هكذا تصور وظن وتوجس منطق عجيب الصلاه

يامحترم او يامعالي النائب تنهي عن الفحشاء والمنكر وخير لنا جميعا أن يحرص أبنائنا الطلاب علي المداومه علي الصلوات الخمس وصيام رمضان فرق كبير ياسياده المذيع

بين ماقلت وبين الارهاب والتطرف وماقلته لايخرج عن كونه دعوه صريحه وواضحه لعزوف طلابنا عن الصلاه التي هي فرض عين والانصراف الي دعوات التحلل والانحلال والتفسخ  ..الدين يامحترم بل كل الأديان ليست طريقا للتطرف ولا سبيلا اليه بل هو معتقد رباني طوبي لمن تمسك به وحرص علي ترجمته علي أرض الواقع سلوكا وعملا هؤلاء الطلاب ليسوا خطرا علي البلاد ولكن الخطر الحقيقي يكمن في دعوات الافراط والتطرف .وماهو الفرق بين دعوات الاستاذ / ابراهيم عيسي

وخالد منتصر واسلام بحيري وغيرهم كثير وبين دعوات يتبناها المتطرفون والأوغاد ومن في قلوبهم مرض .

قد يظن البعض ان مصر يمكن أن تكون نموذجا للتهبيف الديني والامساك بالقشور دون الجوهر وهذا فهم خاطئ ومغلوط فمصر بلد الازهر الشريف بلد الجوامع والكنائس

هي من صدرت الدين الصحيح الي كل بقاع الدنيا في الماضي

والحاضر وسيظل هذا نهجها حتي يرث الله الأرض ومن عليها .مصر في عهد الرئيس السيسي لاتقبل بمايروجه دعاه التفريط كما انه لايقبل مايدعوا اليه من يعبدون الله علي حرف مصر لاتقبل المساس بالعقائد ولا تقبل بالضرب في ثوابتها الراسخه علي مر الزمان والمكان وياسياده المذيع وياكل أعلامي قولوا ماتقولون .. ويامدراء المدارس ويارجال التربيه والتعليم لن تتحقق التربيه الا بالحرص علي ثوابت الدين الذي يدعونا جميعا الي الصدق والاخلاص والايثار والتضحيه ..

فهل أنتم واعون ..


مقالات مشتركة