البنك المركزي يكشف أسرار تراجع معدلات التضخم       الداخلية تعلن القبض على المتهم في واقعة العبارات المسيئة على شاشة فيصل       الحكومة تنفي عودة عمل الموظفين بنظام ( الأونلاين ) يوم واحد أسبوعيًا       أخبار سارة .. المركز القومي للبحوث ينجح في إنتاج مُخصب حيوي يزيد إنتاج المحاصيل الزراعية       وزير الإسكان : الدولة لن تسمح مرة أخرى بالبناء غير المخطط والعشوائي والمخالفات       التفاصيل الكاملة لزيارة وفد قيادات الأوقاف ل شيخ الأزهر       الحكومة: الخميس 25 يوليو إجازة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو       خطة حكومية لزيادة الاستفادة من العلماء والباحثين المصريين في الخارج       بالأرقام الرسمية .. 50 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية ضمن مبادرة دعم صحة المرأة       اللجنة الخاصة المشكلة بمجلس النواب لدراسة برنامج الحكومة الجديدة تختتم أعمالها اليوم       تفاصيل مشاركة الأهلى فى أعمال الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية  
جريدة صوت الملايين
رئيس مجلس الإدارة
سيد سعيد
نائب رئيس مجلس الإدارة
د. محمد أحمد صالح
رئيس التحرير
محمد طرابية

عالم البيزنس   2023-10-31T21:31:55+02:00

المقاطعة تعيد شركة مصرية فلسطينية إلى النور.. رحلة البحث عن منتج محلي

لم تمر أيام قليلة، وبدأت حملات المقاطعة تجني ثمارها، سواء بخسائر فادحة للشركات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، أو بانتعاش السوق المحلية، بعد التركيز على البحث عن عبارة «صنع في مصر» على تعريف أي منتج.
عد أكثر من 20 يومًا على نجاح تلك الحملات، ظهرت شركة تملك معايير المقاطعة، باعتبار أن ملكيتها تنقسم بين مصر وفلسطين، منذ ما يزيد عن 7 أعوام، ما قد يقصر المسافات في رحلة البحث عن منتجات خاضعة للمقاطعة.

شركة «سرايو» مصرية فلسطينية، خرجت للنور عام 2017، في محاولة لتطوير صناعة المنتجات الغذائية الخفيفة في مصر، وتلبية احتياجات السوق المحلية، بشراكة مع مجموعة شركات الوادية رائدة في صناعة المواد الغذائية في فلسطين.

وبعد عامين، باتت الشركة من أكبر الشركات المنتجة لصناعة المواد الغذائية الخفيفة «مقرمشات»، إذ قامت باستثمار الكفاءات المحلية والأجنبية؛ من أجل خروج منتج متطور يرضي جميع الأذواق، إلى جانب استخدام أنظمة استثنائية بالاستعانة بأحدث المعدات، لضمان تقديم أعلى معايير الجودة والصحة والسلامة وشهادة الجودة العالمية «ISO»، وفقًا لتعريف الشركة على موقعها الرسمي.

وعادت الشركة المصرية الفلسطينية لتصدر الصورة مجددًا بمنتجاتها، في رحلة البحث عن المنتجات المصرية الخالصة، على مواقع التواصل الاجتماعي، ضمن حملات المقاطعة والتوعية ضد المنتجات التابعة لشركات داعمة لقوات الاحتلال وأخرى غير خاضعة للمقاطعة.


مقالات مشتركة